چاویار
  • الصفحة الرئيسية
  • كوردستان
  • العراق
  • العالم
  • الاقتصاد
  • المجتمع
  • الرياضة
  • التقارير
  • المقالات
  • الوسائط المتعددة
  • الصفحة الرئيسية
  • كوردستان
  • العراق
  • العالم
  • الاقتصاد
  • المجتمع
  • الرياضة
  • التقارير
  • المقالات
  • الوسائط المتعددة
Home/الأخبار العاجلة/تطور ظاهرة “الخطاب الطائفي” في العراق مع اقتراب الانتخابات التشريعية
حسب المرصد العراقي لحقوق الإنسان؛

تطور ظاهرة “الخطاب الطائفي” في العراق مع اقتراب الانتخابات التشريعية

"توصل مركز أسبر لمدققي المعلومات، التابع للمرصد العراقي لحقوق الإنسان، إلى هذه الخلاصة بعد مراقبة دقيقة للمحتوى السياسي والإعلامي والرقمي المتداول في المشهد العراقي، حيث أظهرت مؤشرات الرصد أن الخطاب الانقسامي لم يعد حكراً على الأطراف المتطرفة أو الحسابات الهامشية، بل تسلل إلى حملات غير رسمية لمرشحين ومسؤولين سياسيين وأصبح مادة رئيسية في بعض البرامج الإعلامية".
يونيو 1, 2025
Print

چاويار نيوز – شخص المرصد العراقي لحقوق الإنسان، اليوم الأحد، تصاعد الخطاب القومي والطائفي في البلاد مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية، وفيما أشر تطوراً بهذه الظاهرة عبر استقطاب مدونين ونشطاء، انتقد غياب مدونة سلوك أو إجراءات من مفوضية الانتخابات لضبط هذا الخطاب.

وقال المرصد في بيان إن “الأسابيع الأخيرة شهدت تصاعداً مثيراً للقلق في الخطاب القائم على الانقسام الهوياتي في العراق، بالتزامن مع قرب موعد الانتخابات التشريعية”، مضيفاً أن “هذه الظاهرة التي تتكرر في كل دورة انتخابية، تشهد هذا العام تطوراً باستقطاب مدونين ونشطاء وإعلاميين يروجون لخطابات قِوى سياسية تهدد السلم المجتمعي”.

وتابع “توصل مركز أسبر لمدققي المعلومات، التابع للمرصد العراقي لحقوق الإنسان، إلى هذه الخلاصة بعد مراقبة دقيقة للمحتوى السياسي والإعلامي والرقمي المتداول في المشهد العراقي، حيث أظهرت مؤشرات الرصد أن الخطاب الانقسامي لم يعد حكراً على الأطراف المتطرفة أو الحسابات الهامشية، بل تسلل إلى حملات غير رسمية لمرشحين ومسؤولين سياسيين، بل وأصبح مادة رئيسية في بعض البرامج الإعلامية”.

وأضاف المرصد أنه “لاحظ المركز أن الهويات الفرعية الدينية والمذهبية، القومية والعرقية، وحتى المناطقية، باتت تُستخدم كأدوات تعبوية رئيسية في الحملات الانتخابية، بدلاً من الخطاب القائم على البرامج والسياسات العامة؛ فبدل أن تكون الانتخابات مناسبة لتعزيز القيم الديمقراطية والتنافس على أساس الكفاءة والخدمة العامة، تحوّلت لدى بعض الفاعلين إلى مناسبة لاستدعاء روايات الانقسام، وشحن الجمهور بخطابات تؤسس للخصومة لا للمواطنة”.

وأشار إلى أنه “تمثل وسائل التواصل الاجتماعي إحدى أبرز ساحات هذا الخطاب، حيث رصد المركز نشاطاً منظماً لمجموعة من الحسابات، بعضها وهمية، تعمل على بث محتوى يحرّض ضد مكونات بعينها، سواء من حيث الطائفة أو العرق أو المنطقة. هذه المنشورات، التي غالباً ما تكون مضللة أو منتزعة من سياقها، تسعى إلى تعميق الشكوك والعداء المتبادل بين فئات المجتمع، وتُظهر الآخر بوصفه تهديداً يجب عزله أو إقصاؤه”.

وتابع “كما وثّق فريق مركز أسبر لجوء بعض الجهات الإعلامية إلى تقديم محتوى يغذي النزعات القومية المتطرفة، ويعيد تدوير الصور النمطية حول مناطق أو جماعات سكانية، خصوصاً في حالات تناول القضايا المتعلقة بالإقليم أو العلاقات مع دول الجوار، حيث تُقدَّم القومية الكوردية، أو العروبة، أو الانتماء لمناطق جنوبية أو غربية، كعوامل تُستثمر في تعميق الفرز المجتمعي”.

كما رصد المركز، بحسب البيان “تصاعداً في التصريحات السياسية التي تعيد إنتاج خطاب المظلومية الجماعية، سواء الدينية أو القومية أو المناطقية، وتُستخدم ضمن أطر انتخابية لا تخلو من التحريض والإقصاء. وتبيّن أن هذا النوع من الخطاب لا يُطرَح ضمن سياق مراجعة وطنية عادلة أو دعوة للإنصاف، بل يجري تسييسه وتوظيفه بطريقة تثير الحساسية وتُضعف مشاعر الثقة المتبادلة بين المواطنين”.

وبيّن “الأخطر، أن بعض المرشحين الجدد، بدلاً من تقديم برامج انتخابية واضحة، يعتمدون على شعارات قائمة على تمثيل المكون أو المنطقة، أو المظلومية التاريخية، ويقدمون أنفسهم كحماة الهوية، في وقت تغيب فيه أية مساءلة حقيقية لممارساتهم أو قدرتهم على تقديم حلول للمشكلات الفعلية التي يعاني منها المواطن العراقي، في جميع المحافظات ومن مختلف الانتماءات”.

وأشر المركز، أن هذا التصاعد “يأتي في ظل غياب مدونات سلوك انتخابية ملزمة تمنع استغلال الانتماءات، أو تضع معايير واضحة لخطاب الحملات السياسية والإعلامية، ولم تُعلن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات حتى الآن عن إجراءات صارمة لضبط هذا الانفلات، فيما تكتفي هيئة الإعلام والاتصالات بالمراقبة دون اتخاذ خطوات رادعة تجاه الجهات التي تروّج للكراهية أو الإقصاء، سواء على أسس دينية أو قومية أو مناطقية”.

ودعا المركز الجهات الرسمية، وعلى رأسها المفوضية العليا للانتخابات وهيئة الإعلام والاتصالات، إلى تحمل مسؤولية ضبط هذا الخطاب ووضع آليات فعلية لمراقبته والحد من انتشاره.

Tags:

الانتخابات التشريعيةالانتخابات في العراقالخطاب الطائفي

أخبار ذات صلة

أربيل تتحدى بغداد وتبني جسوراً مع واشنطن
منافع ملی؛ چراغ راه دولت چهاردهم در مذاکرات
صدای خواننده زن برای پررنگ کردن زنانگی «خاتی» بود+ فیلم
إطلاق الحملة الوطنية لمكافحة المخدرات في إقليم كوردستان
باید برای‌ رفع فقر فرهنگ ایجاد کنیم
العراق يعلن قرب التعاقد مع السعودية والإمارات لإنشاء محطات الطاقة الشمسية
معاهده مشارکت راهبردی ایران-روسیه؛ فرصتی برای ورود به بازارهای جدید
روابط تهران و جاکارتا همواره تاریخی، دوستانه و برادرانه بوده است

No Comment! Be the first one.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

غياب قانون النفط والغاز هو سبب المشكلة بين أربيل وبغداد

محافظ أربيل والقنصل الإيراني يؤكدان أهمية تعزيز العلاقات بين طهران وإقليم كوردستان

كوردستان العراق، أم كونفدرالية العراق؟

زيلينسكي يكلف وفداً برئاسة وزير الدفاع الأوكراني لحضور مفاوضات إسطنبول

الرياضة

دهوك يحل ضيفاً على ديالى في مباراة مؤجلة من دوري نجوم العراق

المحكمة الاتحادية تستقبل دعوى من موظفي كوردستان بشأن الرواتب

زيباري: وقف تمويل رواتب موظفي إقليم كردستان قرار سياسي ومبرمج

أربيل تتحدى بغداد وتبني جسوراً مع واشنطن

چاویار

نؤمن بقوة المعرفة وأهميتها. نسعى لنقل الأخبار الصادقة والمحايدة بحرية ومسؤولية إلى شعوب كردستان والعراق

أخبار عاجلة

زيلينسكي يكلف وفداً برئاسة وزير الدفاع الأوكراني لحضور مفاوضات إسطنبول

الرياضة

دهوك يحل ضيفاً على ديالى في مباراة مؤجلة من دوري نجوم العراق

المحكمة الاتحادية تستقبل دعوى من موظفي كوردستان بشأن الرواتب

زيباري: وقف تمويل رواتب موظفي إقليم كردستان قرار سياسي ومبرمج

الوصول السريع

  • چاویار – أخبار كوردستان والعراق والعالم
  • العراق
  • كوردستان
  • العالم
  • الوسائط المتعددة
  • اتصل بنا
  • الصفحة الرئيسية
  • كوردستان
  • العراق
  • العالم
  • الاقتصاد
  • المجتمع
  • الرياضة
  • التقارير
  • المقالات
  • الوسائط المتعددة