چاويار نيوز – أكد عضو كتلة الاتحاد الوطني الكوردستاني في مجلس النواب العراقي غريب أحمد، أنه في حال انهيار الاتفاق بين حكومة إقليم كوردستان والحكومة الاتحادية في بغداد، فإن الحزب الديمقراطي الكوردستاني يتحمل المسؤولية.
وقال النائب الكوردي، اليوم الإثنين، إنه “إذا حدث أي تصدع في الاتفاق الأخير بين أربيل وبغداد، فإن إخوتنا في الحزب الديمقراطي الكوردستاني هم من يتحمّلون المسؤولية”.
وأوضح أحمد، في تصريح صحفي، أن “عدم استئناف تصدير النفط وحالة التباطؤ الحالية، تعكس وجود نية حقيقية للإبقاء على الوضع الراهن في إقليم كوردستان دون تغيير”.
وأضاف أن ملف النفط لا يزال بيد الحزب الديمقراطي داخل حكومة إقليم كوردستان، ولذلك فإنهم من وقّعوا على اتفاقية تصدير النفط عبر شركة تسويق النفط العراقية (سومو).
No Comment! Be the first one.