حسب المرصد العراقي لحقوق الإنسان؛
تطور ظاهرة “الخطاب الطائفي” في العراق مع اقتراب الانتخابات التشريعية
"توصل مركز أسبر لمدققي المعلومات، التابع للمرصد العراقي لحقوق الإنسان، إلى هذه الخلاصة بعد مراقبة دقيقة للمحتوى السياسي والإعلامي والرقمي المتداول في المشهد العراقي، حيث أظهرت مؤشرات الرصد أن الخطاب الانقسامي لم يعد حكراً على الأطراف المتطرفة أو الحسابات الهامشية، بل تسلل إلى حملات غير رسمية لمرشحين ومسؤولين سياسيين وأصبح مادة رئيسية في بعض البرامج الإعلامية".
حول قرار المالية العراقية إيقاف تمويل رواتب الإقليم؛
البيان الختامي لاجتماع الأحزاب والقوى السياسية الكوردستانية في مصيف صلاح الدين
شدد البيان أن "على الحكومة الاتحادية الابتعاد عن سياسة التجويع وممارسة الضغوط على إقليم كوردستان، لأن هذه السياسة، إلى جانب كونها تعمّق الخلافات، فأنها تتجاهل التغيرات الكثيرة والمتسارعة في المنطقة، ولذلك فهي لا تصب في مصلحة أي طرف".