چاويار نيوز – دعا الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشید، اليوم الأحد، إلى العمل الجاد لاستكمال معالجة الآثار التي خلفتها الإبادة الجماعية التي ارتكبها عناصر داعش ضد الإيزيديين، وتأمين عودة جميع النازحين إلى مدنهم ومنازلهم، وتكثيف الجهود للكشف عن مصير بقية المختطفين، وترسيخ الأمن والاستقرار في سنجار وبقية مناطق البلاد.
وقال رشيد في تدوينة على منصة إكس للتواصل الاجتماعي (تويتر سابقاً)، أنه “في الذكرى السنوية لجريمة الإبادة الجماعية ضد الإيزيديين، نستذكر الفاجعة التي اقترفتها عصابات داعش من القتل والسبي والاختطاف في واحدة من أبشع الممارسات الإرهابية العنصرية في العصر الحديث، التي استهدفت ضرب مكون عراقي أصيل عميق الجذور”.
وأضاف الرئيس العراقي أن “مرور أحد عشر عاماً على هذه المأساة الأليمة، يدعونا إلى العمل الجاد لاستكمال معالجة الآثار التي خلفتها الإبادة، وتأمين عودة جميع النازحين إلى مدنهم ومنازلهم، وتكثيف الجهود للكشف عن مصير بقية المختطفين، وترسيخ الأمن والاستقرار في سنجار وبقية مناطق العراق”.
No Comment! Be the first one.